ببشته الوحيد – كأنه بطل أولمبي في قفز الحواجز! – وذلك لكي يصل إلى الصف الأول
لله درك ابا سيف
قلت ما نوينا أن نقوله كل جمعه
ومرت الأسابيع والشهور والسنوات
ونحن نعاني من تكرار المنظر لو مع غيرنا
شكرا لك
وللأقنعة التي ألقيتها خارج الأسوار فانكشفت الوجوه
شكرا لك أخي الزعيم
مواقع النشر (المفضلة)