لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جثث الأسود كلابا


فلما ضاقت واستحكمت حلقاتها فرجت وكنت اظنها لاتفرج


رحم الله الطنطاوي.فلقد ترك تراثا علميا ثقافيا ادبيا اجتماعيا