



-
عضو متميز جدا
[B]
وأضاف أن المجمع بحمد الله لم يحصل به مضايقات
للنساء
أسرد لكم قصة لأحد من أعرفهم وأثق فيهم .. وهو الأخ (( خ.ب ))
وهو من قبيلة شمّر وكان يملك محلاً في مجمع العلااوي ولديه عامل ويعمل هو
أحياناً به بالإضافة للعامل ..
يقول خ.ب كنت كثيراً ما أتحدث إلى العاميلن في المجمّع وتربطني بهم علاقات
حميمة .. علاقات قوية نتشاطر الفطيرة وحتسي الشاي ونتقسم الهموم ..
وكان توغّلي معهم سبب في كشف أسرار وحقائق الكثير من محارم رفحاء سواءاً
من نساء أو رجال أو كوادر المجمع نفسهم ..
يقول خ.ب كان كثيراً ما يرد إلى مسامعي إسم ذلك العامل اليمناني وكثيراً ما
يتكلمون عن مغامراته مع بنات رفحاء وكثيراً ما يتحدثون عن الهدايا التي تصله
والأوقات التي يقضيها ..
يقول خ.ب لم أصدّق ذلك رغم ثقتي بمن يتحدث .. إلى أني لم أتوقع أن يكون
في رفحاء هذه الحوادث .. فبدأت بمراقبته .. في الفترات التي عادةً ما
يقل فيها الزبائن ويحل السكون والهدوء على السوق .. وكنت أرى حركة
غريبه في هذا المحل .. وعند شكي بأي شيء أذهب وأدخل المحل بكل ثقة
وأتمشى وأخرج وكنت دوماً ما أرى في أعين البائع الخوف عند زياراتي ..
وأيضاً أرى ربكة الزائرات .. ومن هنا بدأت المشاحنات بيني وبينه وكان في
البداية يخافني ولكن سرعان ما بدأ يرمقني بنظرات التحدي .. فأصبح يسأل
عني ويبحث عن المطاعن من حولي وأيضاً يرسل لي الأقاويل مع بعض الأجانب
وكل هدفه أن يغيضني بأنه يفعل ببنات مدينتي هكذا ..
يقول في أحد الأيام المشؤومة قبل صلاة المغرب بقليل كنت لا زلت لي يرق
مزاجي فأنا لم أستيقظ من النوم سوا قبل فترة بسيطة وذهبت لمحلي لرؤية ماحقق
البائع أثناء غيابي وما إن نزلت عند محلي حتى رأيته واقفاً بباب محله .. فلما
ثـَـبـَــتت عيني بعينيه حتى أخذ كلاً منا يطلق نظرة التحدي ثم نزّل رأسه وهزه
يساراً ويمياً مزدرياً لي وبصق في الأرض ورفع رأسه بإتجاه لم يكن فيه أحد
وقال كلمة قبيحة جداً قال يا إبن الـ "؟؟؟؟" .. يقول ثارة ثائرتي وأخذت
سكيناً كانت في سيارتي ..
يقول وفي نفسي تتردد أحاسيس الثورة فيما معناها.. الآن حانت ساعة الإنتقام
.. الآن ستدفع الثمن .. الآن أيها الخبيث سترى من نحن وما هي رفحاء
ومحارمهما ..
في هذه الأثناء أذن المؤذن المغرب وذهب لإغلاق أنوار محله.. وذهبت له
وإذا هو حس بقدومي وذهب خلف طاولة المحاسبة يقول دخلت قفلت من إبن الـ
" ... " .. فقال فيما معناه لو لم تكن إبن " .. " لما
غضبت من هذه الكلمة .. يقول وبلا شعور مسكته في يدي اليسرى فجذبته
ناحيتي وإذا بالسكين في يدي اليمنى وأعدت يدي إلى آخر مدى لها إلى الخلف
لأطعنه في جنبه في إتجاه القلب .. فإذا بيده اليسرى تغير من أتجاه يدي
لتضرب يدي الأداة البلاستيكية التي تُرتب عليها النظارات .. يقول وإذا
بضربته بيده اليمنى على عيني اليسرى .. يقول فأدفعته إلى الخلف بإتجاه رف
الشمغ الرجالية وصدم بالرف وردته قوة الدفعه إلي وإذا بي قد وازنت له طعنة
قاتله بإتجاه الترقوة وإذا به قد وضع معصم يده بيعن السكين وترقوته .. فكانت
الطعنة في يده .. فطاشت السكين لا أعلم إلى أين .. ولكني أخذت لا أرى
ما يحدث وأضرب يبدي على رأسه من الأعلى وهو يتدارج في النزول مع كل
ضربه .. حتى أصبحت يداي لا تطول رأسه .. يقول وعند محاولتي للقفز
لأجهز عليه وإذا بالأيادي تمسكني من الخلف وتردد " أذكر الله .. حرام
هذا مسكين .. وش تبي فيه )) وأنا أردد بلهجة الباكي بلا دموع (( هذا
جرار .. هذا ؟؟؟ بناتنا .. هذا إبن ؟؟؟؟ هذا ..وهذا .. ))
يقول حدثت هذه المعركة في حوالي نصف دقيقة .. وحال بيني وبينه الناس
.. وأخذني أحد من يعرفوني وأوصلني إلى سيارتي وقال إذهب إلى الشرطة
وأسبقه على الشكوى وأنا سسأذهب وسأخوفهم .. يقول ركبت سيارتي وإذا
بي بدأت أحس بأضرار التدخين وأحس بصدري يتقطع من التعب وجلست قليلاً
مسترخياً .. فنظرت في المرآة فإذا يعيني بدأت بالورم .. ويدي ظهر
عليها شيء من الدماء جراء ضربة حاملة النظارات .. وأدرت المحرك
وذهبت للشرطة بعد أن بلّغت أحد أقاربي وهو ضابط في شرطة رفحاء سابقاً
..وقدمت شكوى وبلّغت بأنه كان بحوزته سكيناً وقد حاول طعني بها ..
فذهبت إليه الدوريات إلى المحل وكان يعمل برفقة مجموعة من اليمانية في هذا
المركز "ولحسن الحظ أنه وقت المشاجرة لم يكن منهم أحد " وقالوا بأنهم لا
يعرفونه وأنهم فقط هم الذين يعملون في المحل .. فذهبت الدورية للمستشفى
ولم تجده .. ولقد تحريت عنه عن طريق أصدقائي الأجانب فإذا به قد هرب
إلى الرياض .. والحمدلله .. (( أقسم بالله أن خ.ب كان يحدثني
بالقصة وعينه منتفخة وعليها عدة ألوان من ضربة أثر المشاجرة ))
هذه المشكلة التي حدثت ..
وبإمكان صاحب الشأن التأكد من هذه القصة عن طريق البحث عن طريق الرمز
( خ.ب ) وهو مالك إحدى المحلات المجاورة لمحلات طيبة ..
نعم هذه عينة فاسدة .. الشخص الفاسد يوجد في كل مكان .. نعم أنه ليس
لمالك المجمع ولا المحل ذنب بهذا الفعل وأنه خطأ شخصي لا يحمل من أزره
شيء مالكي العقار والمستأجر ..
نعم أن هؤلاء الفاسدين ليسوا إلا غرباناً لا تأكل إلا اللحم الفاسد ..
نعم إن هؤلاء هم مفسدين في مملكتنا الحبيبة في درجات متفاوتة .. فمن نفس
العينة بدرجات أعلى من الجرأة تجد مروج المخدرات والقاتل والساحر وغيرهم
من المفسدين ..
نعم ليس لكم ذنب وليس للأولياء حق في ترك الحبل على الغارب ..
..... الندم ..
كيف لفهيد لزام نقل الحديث عن الأستاذ ياسين وهو يقول
وأضاف أن المجمع بحمد الله لم يحصل به مضايقات
للنساء
الأستاذ ياسين أنت رجل مثالي ورجل مهيب ورجل لك ثقلك في أي مكان في
رفحاء .. فكيف في أملاكك ؟؟
هل تخمن ماهي درجة الإنضباط التي يكون الباعة عند تواجدك ؟؟
المضايقات كثيرة وفي كل مكان ..
دعوني أنقل لكم قصة أحد الأعضاء .. المتواجدين حالياً في المنتدى وقد
جمعتنا الدنيا بعد طول فراق في هذا المنتدى .. هذا العضو زميل دراسة سابق
وقد درست معه مرحلتان متتاليان ..وهو موثوق وسيظهر عند الحاجة له ..
هذه قصته التي ارسلها لي قبل حوالي عشرة أشهر .. وأنا لا زلت أحتفظ بها
في الرسائل الخاصة ..
وسأضعها لكم كما هي .. مع مع وضع علامة $ بدلاً من بعض الدلالات
..
رسالة خاصة: دبدوبـ حبيب قلبي
(( 07-08-05 )), 06:23 صباحاً
$$$
عضو $$$ تاريخ الانتساب:$$$$
المشاركات: $$$$
دبدوب حبيب قلبي
----------------------------------
----------------------------------
------------
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
القصة من بدايتها....
لقد عملت قبل مايقارب سنه ونصف في كبينة هاتف بالقرب من سوق العلاوي
وكان وقت دوامي من الساعة11 مساء الى 7 صباحاا
ومثلك عارف أخر الليل مافية زباين بس ودك تسولف مع أي بشر وكان يتردد
على رجلان من الجنسيه اليمنيه وكانو يتصلون بهواتف جوال وأرقام هواتف داخل
رفحاء
وكانو بالساعات يجلسون .
وفي أحد المرات نقصت الفلوس على أحدهم ويدعى عبدالله وقال لي أنا لدي
مكالمه مهمه ولو سمحت ممكن أكلم وبكرى أجيب لكـ الفلوس قلت له خذ
راحتكـ.وكان يتصل بهاتف جوال وتلفون داخل رفحاء..ولما أنتهى من
المكالمه .. جلس بجانبي وقال لي هذه صديقتي من رفحاء تعبانه اليوم
وماقدرت أتركها ..في البدايه أستغربت وصابتني الحميا..ولكن قلت :
دعني أعرف ماخلف هذا الرجل ..واخذ يحدثني عنها وعن قصة حبهما
والممارسات التي يفعلها هو وهي..وكان في كل يوم تخرج من منزلها الذي يقع
بحي الـ$$$$ وتأتي مشياً لمقر الحيب الاولي أبو يمن..
__________________
والرسالة التابعة الثانية ..
رسالة خاصة: تابع
(( 07-08-05 )), 06:25 صباحاً
$$$
عضو $$$ تاريخ الانتساب:$$$$
المشاركات: $$$$
تابع
----------------------------------
----------------------------------
------------
وهو في أثنى سرده للقصة فتح محفظته وأراني رساله غرام من الحبيبه
المزعومه..
وحدثني عن أهلها من أم واخوات وخالات وعمات ..وقال لي كلام يشيب له
الرأس
وقال لي بالفم المليان..رفحاء فيها بلاوي بنات صايعات و$$$$.
وقال لي :شفت صديقي الي دائما يجي معي هذا طايح في وحده من بنات رفحاء
مدرسه تعطيه الي يبي حتي لو يبغى عيونه تعطيه وهي مطلقه .. في أحد
المرات عندما أراد الذهاب في رمضان لزيارة اهله في صعدا..أعطته 20 الف
ريال
يتبع >>>>>
ضوابط المشاركة
- لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
- لا تستطيع الرد على المواضيع
- لا تستطيع إرفاق ملفات
- لا تستطيع تعديل مشاركاتك
قوانين المنتدى
مواقع النشر (المفضلة)