والمشكلة تتفاقم أيضا أنه كيف ما يستحون المشرفين عندما يأتون الى المدارس في الايام الاخيرة وهم يعلمون في قرارة أنفسهم أنهم جواسيس لكبيرهم الذي علمهم شيئا من الخسة وقلة الحياء المصاب بفيروس العظمة
وهم يعلمون أن المهمة انتهت وأنه لا يوجد دروس فلم المجئ؟؟؟؟؟؟؟؟يمكن أداء للامانة وواجبهم الوطني