
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الأخ هبوب الريح
* كشيّخ رقم واحد ، والثوب لا ترى فيه عوجا ولا أمتا ، ريحة العطر تشمه على بعد كيلو تقل ( متودن ) بقزازة العطر ، والكبك أشكال وألوان ، والسيارة آخر موديل ، وما يسولف إلا بالملايين ، وأمس كنت عند التاجر الفلاني ، وباليوم مع الأمير الفلاني ، وإذا نظرت وأمعنت النظر تجد أن هذا الرجل ( غرقان ) بالديون ( ليا لدفنة ) ، البقالة تطلبه والمغسلة بعد ، وصديق دائم لشريطية السيارات بسبب الأقساط ، وكراسي وطاولات وجدران الحقوق المدنية لن تنساه من كثرة ما يتردد عليه بسبب الشكاوي .. غريبة ،، والله ،، غريبة ..
مواقع النشر (المفضلة)