أخي الواثق الشرقاوي
سرني مرورك
شكراً لك
أخي الواثق الشرقاوي
سرني مرورك
شكراً لك
.
.
.
إن كنت سيلاً فقد لاقاك الديعجااان
عجيبرواية (بنات الرياض ) وأن إنتشارها بسبب مااحتوت عليه من فكر جنسي ليس إلا
الروايه لا تصنف على انها رواية جنسية00
للفائدة فقط
سبب انتشارها 00 توقيع أبا يارا عليها/لها : )
كل الود
[align=center]
كفىَ مَلاماً فَجلدُ الذاتِ أدماني00
[/align]
أخي وشنوح
من صنف الروايه على أنها جنسيه ؟
أنا أقووول تحتوي على فكر جنسي
الكتابات الجنسيه الصرفه موجوده في مواقع القاذورات الإنترنيه
ولم يتشرف حراس الأدب بتصنيفها من ضمن أدبيات الروايه
وبعدين وين إسم أبي يارا ماشهر رواياته اللي من صلبه بالقدر التي إشتهرت به رواية بنات الرياض
يوجد روايات مطبوعه لأبي يارا لم تجد من ينفض عنها غبار المكتبات الا مجاملة
التعديل الأخير تم بواسطة الديعجان ; 16 Jun 2007 الساعة 02:23 AM
.
.
.
إن كنت سيلاً فقد لاقاك الديعجااان
أكثر من رائع
زد زادك الله من فضله
مشرف سابق وداعم للمنتدى
من حيث الأسلوب أخي الدعيجاني رائع جداً
ومن حيث الناحية الفكرية فقد اصبت كثيراً
ولي ملاحظة في قولك
وفيهم شاب مليح المنظر خبيث المخبر عرفت فيما بعد أنه مخرج سينمائي
وفيهم قوم يمتهنون مهنة التمثيل أكرم الله كل قارئ عن مثل هذا المجلس
من هنا صار للقوم نفوذ وصوت مسموع في كثير من النواحي على الرغم من قلتهم وضعفهم .
وأنت بارك الله فيك أوحيك للقارىء أن الإخراج السينمائي والتمثيل مهن وضيعة !
والحقيقة من هنا كانت نقطة ضعفنا في عالم المعلومة والصوت والصورة .
شكرا الدعيجاني
بارك الله بهذا الـمـِـعــْـول ؛ الهادم / البنـاء
حفزتنا على المتابعة .. فواصل .
,
ليسَ الغـبـيّ بـسـيـّد ٍ في قومه / / لـكـنّ سـيـّدَ قومـهِ الـمـُـتـغـابـي
,
ثبت الله من ثبت موضوعي على الصراط يوم تزل الاقدام
وعند السؤال يوم تحار الأفهام
آآآآآميييين
.
.
.
إن كنت سيلاً فقد لاقاك الديعجااان
قال أحد تلاميذ سفيان الثوري فلان من زملائنا رجع _ عن طريق الإستقامة وطلب العلم _ فرد سفيان الثوري لم يصل حتى يرجع ، فتأمل !!
شكرا لما رقمه بنانك
رعد
:
أسلوب جداً رائع ومميز
:
أخي
الديعـجـانـ
لاتحرمنا أبداعاتكـ
:
حروفي ليست سِوا ماء خضع لرقية شرعيه25saliman@
أوافق القنديل في رأيه
فما صار للقوم شوكة إلا بذلك
والله انك رهيب يالديعجان
بس يا اخي انا ضد فكرتك ان رواية بنت الرياض روايه جنسيه او انها خاليه من الادب..
اشكرك على شجاعتك وعدم مجاملة رحيمك باقامة الصلاة
مواقع النشر (المفضلة)