هلا مليووون بأخينا التجوال الدولي عدت والعود أحمد
على طاري الفضول ، من بداية المقال وحتى آخره وأنا أضحك
وأستعجل على السطور من باب الفضول عذرا فقد أصبت بالداء
بالنسبة لقصة إبراهيم بن أدهم أذكر أنها رويت عن داوود الطائي أيضا
ولما دخل على أحد السلف وهو في مرض موته ووجهه يتهلل فلما سئل عن ذلك قال :
ليس عندي أرجى من عملين كنت لا أتكلم فيما لا يعنيني وكان قلبي للمسلمين سليما
ولي عودة للموضوع ، ليس من باب الفضول بل من باب الفائدة
مواقع النشر (المفضلة)