كلاً منا داخله طفل بريء .
ونحن من نصر على تحجيمه وكتم انفاسه . ونتربص به الدوائر حين استيقاضه
هذا الطفل اسمه ( الضمير )
وليس له اي قدرة على كبح جماحنا سوى الصراخ من حينٍٍ لاخر .
وطبيعة الاشياء تفرض علينا تجاهله دائماً .
موضوعك راقي ومتميز .
تحياتي لك