فمن رأى أن قيادتها للسيارة سيكون حلا لإبعاد السائقين فإنه يلعب
على نفسه.. أو أنه يجهل بخلطه الغريب بين [ مشكلة السائق ]
وربطه بطريقة غريبة ومضحكة بـ [ قيادة المرأة ] مع أن مشكلة
السائق لن تحل أبدا بالسماح للمرأة بالقيادة.. لكن البعض لا يهمه
هذا الأمر، بقدر ما يهمه دور هذه القضية كوسيلة للمشاغبة على
شيء ما يهتم به هو.. و(كل يعمل على شاكلته).


خووووش كلام وإسقاط من الباحث عن الحق
أصاب اللب .