في صحيح مسلم ( أن ابليس يضع عرشه على الماء ثم يبعث سراياه فأدناهم منزلة أعظمهم فتنة ويجيء أحدهم فيقول : ما تركته حتى فرقت بينه وبين أهله , قال : فيدنيه منه , أو قال : فيلتزمه ويقول : نعم أنت .. أنت .. )
أرى
أن الكل تصرف بغباء تام
عناد الزوجة
والقاء الزوج للطلاق عليها
ولو تم الغاء الذهاب للعشاء لكان هو أخف الأضرار التي وقعت
علما أنه سيحصل الالغاء في كل الأحوال سواء الغاه وتركها في ذمته وترك لها فرصة مراجعة الموقف
أو طلقها في لحظته فلن يطلقها ثم يذهبان للعشاء
لكني أعتقد أن هناك تباين في الفكر بينهما
وأنا البنطال لم يكن هو شرارة النار
وانما هو الذي تجلى بسببه العناد بينهما
شكرا لك أخي سعود
مواقع النشر (المفضلة)