[justify][/justify]
بالنسبة لي الرضا عن النفس هو التوقف عند مرحلة معينه ويصبح مابعدها غير مرضي للنفس لذلك إجعل كل ماتفعله لطلب الرضى غير مجدي لتتمكن من إرضاء نفسك دوماً ..! بإختصار إجعل لكل ماتفعله لنفسك تحت مقصلة النقد الذاتي دوماً حتى الإيجابيات يجب نقدها فما بالك بالسلبيات .. لذلك لست راضياً عن نفسي وقدوتي بذلك هم المبشرون بالجنه رضوان الله عليهم فهم على رغم بشارتهم من الذي لايخلف وعده ويصدق قوله ألا أنهم لم يركنوا لذلك وواصلوا على الحق وعملوا على مرضاة الله وكانوا أكثر خشية من غيرهم .. وهذا مثال توضيحي وشتان مابيننا وبينهم سترنا الله بستره
مواقع النشر (المفضلة)