ولد الطنايا
(لا أحد يحمل مصباح)
تحمل هذه الخاطرة بؤس جاراً انهكه برودة التواصل والانهار المتدفقه الا عنه .
والذاهبين لايأتي بهم الصبح وأنما سيلوح لبقاياهم.وهنا نكتبهم
مؤلم هذا الجار وصبحه ونهره ويتمه البارد كبرودة شتاء في العراء.
أتسأل هل لازال أم تدثر برداء الراحلين.
لك كل الود
مواقع النشر (المفضلة)