الحركة الفكرية التي نعيشها لو هيئ الله عز وجل لها رجال مخلصين يحملون على عاتقهم هم الأمة وبناء فكرها ... صدقني سنكون في طليعة الأمم .
نحن تجاوزنا عصور الظلام ونظرية الرأي الواحد ( ما أريكم إلا ما أرى ) وصرنا نسير بإتجاه تحرر العقل من قيود التبعية ...
الإنفتاح الإعلامي يعرفنا بثقافات الغير وينمي قدرتنا في فهم الواقع ....
وظهور مايسمى بالعراك الإسلاموي والليبرالوي ساعدت في اثراء الحراك الثقافي ....
لذا : الجهل وحده من يثبط ويأمر بالتقاعس ... وما دام أننا نحارب ذلك بإرادتنا أو رغما عنا ... سننجح وسنقول نحن نسير بإتجاه الأفضل ...
ثم إنه لشكرا ..


القنديل