كتبتها قبل أربع سنوات ...

ومازال الفتية يرتشفون من رحيق بغداد يبحثون عن الحضارة والمعرفة

لكن دخان الحرب خنق بعضهم

وبعضهم أغرق بالنهر قسرا

ومازال في النهر بقية ....!