بارك الله فيك وجزاك الله خير أخي عبد الحق صادق
بارك الله فيك وجزاك الله خير أخي عبد الحق صادق
مرحبا عبدالحق صادق
لا احد منا يجحد جهود الدولة ولا اعتقد ان أحد يستطيع أن ينكرها خصوصا في الحرمين الشريفين
والأمر أيضا ينطبق على الأمير خالد الفيصل ولا يشك في دينه أبدا ..
لكن هذا كله لايعني أنه لن يخطيء وجميع قراراته ستكون صائبه ..
ياسيدي من هو ابن البلد الذي يحفظ القرآن يوافق على تدريس حلقة براتب 500 ريال ..............!؟!؟(على ما أعتقد أن هذا هو راتب المعلمين )
راتب زهيد جدا مقابل الأسعار المرتفعة ..
ولماذا أيضا أنت تطعن في هؤلاء القراء وتتهمهم بأنهم حاقدين على الدولة .. ؟
ولماذا لايتم تطبيق السعودة على الأندية الرياضية كما تمت على حلق التحفيظ .. ؟
شكرا لك والحقيقة أنا لست مطلع كثيرا على مثل هذه الأحداث لأني لست مهتما بها
لذلك أنا هنا أستفسر فقط ياسيدي ..
بارك الله فيك أخي عبدالحق على الإفادة والتوضيح اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه , وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه
ـــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
ليس عليك أن يقتنع الناس برأيك ولكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق !!
اخي الكريم
شكرا على حوارك الهادئ المتوازن
و انت اشرت الى لب المشكلة و هي قضية الرااتب
العمل من اجل الدين يجب ان يكون بعيدا عن المادة و هذا لا يعني عدم جواز اخذ اجر على تعليم القرآن او غير ذلك و هذا الاجر يسمى مكافاة و ليس راتب لأن الهدف الاساسي هو الاجر الاخروي و ليس الدنيوي
و عندما يصبح الهدف دنيوي بحت فسوف يتصرف مثل ما تصرف بعض القراء هؤلاء بتغيير الحقيقة عن طريق نقل جزء من الكلام و ترك الباقي كمن يقول اشهد ان لا اله ...... و يسكت فهذا كفر و اكمال بقية الكلام الا الله تعني ايمان من اجل نشر البلبلة و من اجل بضعة ريالات فكيف اذا كان المبلغ كبير
و اتفق معك بان ولاة الامر يخطئون مثلهم مثل غيرهم و الخطأ لا يصحح بخطا اكبر منه فالنصح له اهله و له اساليب صحيحة
و شخص معروف بصلاحه و رعايته للكتاب و السنة قرن من الزمن فهل من العقل و المنطق ان ينقلب فجاة فالصحيح ان نقول اجتهد و اخطا و ان نترك الامر لأهله فهناك هيئة كبار العلماء هم احرص منا على الدين و هم اعلم منا بطرق النصح بحكمة
و العلمانيون الثوريون هم الحاقدون و ليس القراء و انني قلت بعضهم تاثر بذلك و ليس جميعهم و انني واثق من هذا الكلام
و ولاة امر هذه البلاد معروفين بالحكمة و عدم التسرع في اتخاذ القررات و لا يتخذون قرار الا بعد دراسته من جميع الجوانب
و ذوي الاختصاص هم ادرى بالاولويات في السعودة و ليس كل ما يعلم يقال
فعندما اتخذوا هذا القرار اتخذوه بناءا على معطيات لديهم و ليس عبثا
و الا فمدارس التحفيظ مستمرة و دور الحافظات مستمرة و الحلق التي معلموها سعوديون مستمرة و اكثر من نصف المنهاج الدراسية دين
فمن غير اللائق ببلاد الحرمين الشريفين نبع الروبة و الاسلام ان يكون معلمو القرآن الكريم و الدين من غير اهلها و الصحيح هو ان ترسل هي هؤلاء الى بقية البلاد الاسلامية
مع اجمل تحية
التعديل الأخير تم بواسطة عبدالحق صادق ; 08 Nov 2010 الساعة 09:10 PM
أهلا سيدي عبدالحق
أتفق معك تمام الإتفاق على أن النصيحة تحتاج لأسلوب راقي وتحتاج لطرق متنوعة
على حسب المنصوح وجميع هذه الطرق يجب أن لاتصل للفضيحة
سيدي صدقني أنا لست مهتما كثيرا بهذه الأمور وأنا ارد عليك الآن وأحمل رواية " السجينة "
ليس لي علاقة
إلا انه ( دبل كبدي و رفع ضغطي ) وجود مقال في الجزيرة عن هذا الأمر وهذا يشوه سمعة السعودية
بالله عليك عندما يقرأ الخبر رجل من قطر أو الكويت أو أو ماذا يقول ...!!؟
مسألة الراتب .. إن لم نجد سعوديون كافون هل سنوقف حفظ القرآن ...!!!؟
أخيرا وجدت مقالا بالصدفة في عالم الفيس بوك فأحب أن أنسخ بعضا منه هنا ..
-سعودة أم شماعة؟ :
المقاصد والأغراض الخفية يكشفها السياق دوماً، والناس ليسوا بلهاء ولا مغفلين، ففي منطقة مكة المكرمة لا تزال توجد في المؤسسات الحكومية والشركات الكبرى وظائف كثيرة جداً يشغلها إخوة لنا غير سعوديين، وفي كل هذه الوظائف لم يأتِ أي استثناء نظامي بشأنهم، فلماذا قفز الأمير خالد الفيصل وترك كل هذه المؤسسات والشركات، التي يجب تطبيق النظام عليها، وطبق النظام على جهة مستثناة أصلاً؟
هل أبقى الأمير خالد –بالله عليكم- موضعاً لحسن الظن؟!
لن أستعرض هذه المؤسسات الحكومية والشركات الكبرى، ولكني سآخذ عينة واحدة فقط لأنها عينة مشابهة لجمعية التحفيظ، وهي (المدارس الأهلية) في منطقة مكة المكرمة، ففي المدارس الأهلية للبنين يشكل إخوتنا غير السعوديين فيها ما نسبته 70%، وفي المدارس الأهلية للفتيات تشكل أخواتنا غير السعوديات فيها ما نسبته 40%، فلماذا تركها الأمير خالد الفيصل، وهي لم تستثنَ، وذهب يطبق القرار على محل مستثنى أصلاً؟!
مرةً أخرى .. هل أبقى الأمير خالد موضعاً لحسن الظن؟!
حسناً .. لنفترض أن القضية سعودة فعلاً، هل طبقت السعودة في كل القطاعات بهذه الطريقة الفجائية المريبة، تسريح 6000 معلم، وتشريد 120,000 طالب في لحظة زمنية واحدة؟! في كل القطاعات التي طبقت فيها السعودة أعطيت الجهات ذات العلاقة فترة زمنية تدريجية لتصحيح الأوضاع، كخمس سنوات مثلاً، وإذا حصل عجز عن التغطية بسعوديين فإنه تستثنى كمية العجز من السعودة، وليست الأمور بهذه الأسلوب المباغت الذي نفذته إمارة مكة والذي بعثر الطلاب وأربك جمعية التحفيظ وحرم المساجد من دوي صبيان المسلمين بالقرآن.
-الافتراءات الترميمية:
بعد أن تم تنفيذ المؤامرة، واشتعال القضية إعلامياً، وتذمر الناس بشكل واسع في المجالس وعلى شبكة الانترنت، وتوالي الوفود الاحتسابية على الإمارة، وانهمار المخاطبات والمكاتبات من شتى أنحاء المملكة؛ اكتشفت إمارة منطقة مكة أنها وقعت في ورطة! ومن الواضح أنهم لم يتوقعوا أبداً أن يكون رد الفعل الشعبي بهذه الصورة! ولكن الأمير خالد الفيصل صعب عليه أن يتراجع عن قراره لأنه يشعر أن هذا فيه كسر لسيادته، وأنه يوصل رسالة بأنه خضع للضغوط، وهذه من أصعب الأمور على الأمير خالد الفيصل لمن يعرف شخصيته جيداً.
وفي هذه الظروف: ما هو الحل الذي تفتقت عنه أذهان مرتزقة الصحافة؟
لم يكن الحل هو التراجع الصريح الفوري عن القرار، والاعتذار لطلاب التحفيظ، وإنشاء حفل لتكريمهم، ومضاعفة مكافآت المعلمين تعويضاً عن الأضرار المعنوية التي لحقتهم، كلا، كل ذلك لم يقع، وإنما الحل الذي قام به مرتزقة الصحافة هو فبركة القصص والافتراء على مسؤولي الجمعية لتغطية الفضيحة، بل والتخبط في سلسلة فبركات كل واحدة منها تكذب سابقتها!
سأشير هاهنا لنموذجين من هذه الافتراءات لترميم الموقف:
الفرية الأولى: قامت بها صحيفة الوطن (وهو مما يستغرب على هذه الجريدة الصادقة أن تكذب!) حيث نسبت لفضيلة الشيخ المهندس عبدالعزيز حنفي، رئيس جمعية التحفيظ، بأنه يقول بأن الحلقات لم تغلق، وأنه يتهم المعلمين غير السعوديين باختلاق هذه الشائعات، حيث جاء في صحيفة الوطن:
(أكد رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بجدة الشيخ عبدالعزيز حنفي، أن حلقات تحفيظ القرآن بالجمعية مستمرة ولم تتوقف حسب ما أشيع مؤخرا في بعض المواقع الإلكترونية. وأوضح حنفي أن ما أثير في بعض المواقع الإلكترونية من إغلاق وتوقف لهذه الجمعيات غير صحيح، ولا يعدو كونه حملة موجهة من بعض المدرسين غير السعوديين) [الوطن، 2/11/2010].
ويبدو أن صحيفة الوطن حين اختلقت هذا التصريح ونسبته لرئيس الجمعية راهنت على أن الشيح المهندس حنفي سينحني ويسكت عن نسبة هذا الاختلاق إليه، لكن الشيخ حنفي شعر أن المروءة لا تستقيم مع الصمت عن هذا الافتراء، سيما أن فيه إهانة لإخواننا غير السعوديين من معلمي القرآن، فبادر الشيخ حنفي بتكذيب ما نسب إليه، ثم أعقب ذلك ببيان صريح كذَّب فيه افتراءات صحيفة الوطن، حيث يقول الشيخ حنفي:
(نفى عبد العزيز حنفي، رئيس الجمعية الخيرية لتحفيظ القرآن الكريم بمحافظة جدة، ما تناقلته بعض الصحف المحلية من اتّهامه للمدرسين غير السعوديين بشنّ حملة موجهة على الجمعية وقرار السعودة، مؤكدًا أن ما قاله هو أن حلقات المدرسين غير السعوديين موقفة وحلقات المدرسين السعوديين مستمرة، نافيًا أن يكون قد قال أي شيء يسيء إلى المدرسين غير السعوديين، وأشار إلى أنه يخدم القرآن وأهله منذ سنين طويلة ولا يمكن أن يتكلم بمثل هذا الكلام) [الاسلام اليوم، السبت 6/11/2010]
الحقيقة أن هذا موقف شهم من الشيخ حنفي، ويعبر عن شموخ الرجولة التي يحملها بين جنبيه، فالفرية التي اختلقتها صحيفة الوطن ضد إخواننا معلمي القرآن غير السعوديين لا يمكن وصفها إلا أنها عمل دنئ منعدم المروءة.
الفرية الثانية: لما لم تنجح الكذبة الأولى للتغطية على ورطة إمارة مكة، لجأت صحيفة الوطن صباح هذا اليوم السبت إلى حياكة تمثيلية أخرى، حيث نشرت الخبر التالي:
(خالد الفيصل يعزز حلقات التحفيظ بـ1070 سعودياً: جاء ذلك في اجتماع ترأسه الأمير خالد الفيصل، بحضور المشرف على الجمعية الدكتور عبدالله نصيف، والمدير العام للتربية والتعليم بجدة عبدالله الثقفي، ورئيس جمعية التحفيظ بجدة المهندس عبدالعزيز حنفي.وأوضح الثقفي خلال الاجتماع أن إدارته ستستفيد من أكثر من 1070 خريجا جامعيا يبحثون عن عمل تضمهم قوائم إدارته). [صحيفة الوطن، 6/11/2010]
هل تعلم من هم هؤلاء الـ(1070) سعودي؟ هؤلاء خريجون متقدمون لوزارة التربية والتعليم لطلب العمل كمعلمين، وقد وضعتهم الوزارة على قائمة الانتظار (waiting list) ، فلما خاطبت الجمعية الإمارة للمبادرة بحل الأزمة، قال الأمير خالد الفيصل: اطلبوا من هؤلاء المنتظرين للعمل كمعلمين أن يتبرعوا للتدريس بتحفيظ القرآن براتب (500) ريال شهرياً! فردت الجمعية بأن هؤلاء المقيدين لدى وزارة التربية والتعليم في انتظار وظيفة معلم يستحيل أن يقبلوا بأن يعملوا براتب قدره خمسمائة ريال، ولو فرض ووافقوا فلن يأتي من هؤلاء الألف إلا عشرة أو عشرين على سبيل التبرع و (الفزعة) للحلقات فقط، ثم إن الجمعية جربت كثيراً منهم فهم يأتون أول أسبوع، ثم لا يستطيعوا الإكمال لظروفهم المعيشية، ثم على فرض أن هؤلاء الألف أتوا للعمل كمعلمين، فإن عدد المعلمين غير السعوديين هو ستة آلاف، فلا يزال هناك عجز!
انفضّ الحديث بين الجمعية والإمارة على ذلك، فقامت صحيفة الوطن وصورت الأمر على أن الأزمة تم حلها بألف معلم سعودي!
هل يشك المراقب أن الصحافة السعودية تمر بأسوأ مراحلها المهنية، فلا تزال الصحافة السعودية تكذب وتتحرى الكذب!
والمقال طويل جدا
وكما قلت لك سابقا أنا لا أهتم بهذه الأمور كثيرا لأن ليس لي علاقة بها
شكرا لك
وجزاك الله خير على مقالات الراقية
وعلى سعة صدرك
ستقول كيف عرفت سعة صدري
فأقول لأنك تحملت لقافتي
[quote=ابن الغابة;467140][size="4"]
أهلا سيدي عبدالحق
أتفق معك تمام الإتفاق على أن النصيحة تحتاج لأسلوب راقي وتحتاج لطرق متنوعة
على حسب المنصوح وجميع هذه الطرق يجب أن لاتصل للفضيحة
سيدي صدقني أنا لست مهتما كثيرا بهذه الأمور وأنا ارد عليك الآن وأحمل رواية " السجينة "
ليس لي علاقة
إلا انه ( دبل كبدي و رفع ضغطي ) وجود مقال في الجزيرة عن هذا الأمر وهذا يشوه سمعة السعودية
بالله عليك عندما يقرأ الخبر رجل من قطر أو الكويت أو أو ماذا يقول ...!!؟
مسألة الراتب .. إن لم نجد سعوديون كافون هل سنوقف حفظ القرآن ...!!!؟
أخيرا وجدت مقالا بالصدفة في عالم الفيس بوك فأحب أن أنسخ بعضا منه هنا ..
اهلا و مرحبا
اتفق معك بان بعض الصحف تقوم بدور سلبي و كتبت مقال خاص بذلك و هو للإعلاميين و التربويين السعوديين
و حلق القرآن مضى عليها اكثر من اربعين سنة و هي تخرج حفاظ و قراء فهم موجودون و عددهم كافي و لكن ماهي الطريقة لجعلهم يتقدمون لهذا الامر و ربما احد اسباب سعودة هذه الحلق هو وضع القراء و الحفاظ السعوديين تحت امر الواقع من اجل دفعهم الى القيام بمسؤلياتهم و واجباتهم
و عملية سعودة حلق القرآن من وحهة نظري ليس المقصود منها ايجاد فرص عمل فقط و لكن الاهم هو امور امنية فمعلم الدين عندما يكون يحمل فكر متطرف او فكر سلبي تجاه الحكومة فسوف يتسرب هذا الفكر الى طلابه و باسم الدين و هنا يكمن الخطر
بينما بقية المواد الدراسية او المهن الاخرى لا توجد هذه المشكلة فالمشكلة عندما يتم الباس فكر معين معادي لباس ديني
و السعودية لا تزال تعاني من مشكلة الارهاب و هي تريد اجتثاث هذا الفكر و قطع مصادره و اقرا موضوع للإسلاميين الثوريين ففيه تفصيل عن هذا الامر
مع اجمل تحية
اهلا و مرحبا
اتفق معك بان بعض الصحف تقوم بدور سلبي و كتبت مقال خاص بذلك و هو للإعلاميين و التربويين السعوديين
و حلق القرآن مضى عليها اكثر من اربعين سنة و هي تخرج حفاظ و قراء فهم موجودون و عددهم كافي و لكن ماهي الطريقة لجعلهم يتقدمون لهذا الامر و ربما احد اسباب سعودة هذه الحلق هو وضع القراء و الحفاظ السعوديين تحت امر الواقع من اجل دفعهم الى القيام بمسؤلياتهم و واجباتهم
و عملية سعودة حلق القرآن من وحهة نظري ليس المقصود منها ايجاد فرص عمل فقط و لكن الاهم هو امور امنية فمعلم الدين عندما يكون يحمل فكر متطرف او فكر سلبي تجاه الحكومة فسوف يتسرب هذا الفكر الى طلابه و باسم الدين و هنا يكمن الخطر
بينما بقية المواد الدراسية او المهن الاخرى لا توجد هذه المشكلة فالمشكلة عندما يتم الباس فكر معين معادي لباس ديني
و السعودية لا تزال تعاني من مشكلة الارهاب و هي تريد اجتثاث هذا الفكر و قطع مصادره و اقرا موضوع للإسلاميين الثوريين ففيه تفصيل عن هذا الامر
مع اجمل تحية [/quote]
ولكن هذا الشيء سيجعل الفكر الثوري يتزايد أكثر فأكثر
الطالب عندما يعلم أن الحلقة أغلقت بسبب الحكومة ماذا تظنه فاعل ..؟
المعلم عندما يرى الناس يتهمونه في فكره ويوقفونه عن عمله هل تعتقد انه سيدافع عن البلد ..؟
أوليس أنفع وأجدى وأفضل أن يتم متابعة هؤلاء المعلمين متابعة دقيقة ..
وتنقيتهم وتمييز الخبيث من الطيب ..
لأنه قطعا ليسوا كلهم مذنبين
وأذكر أني تابعت برنامجا قالوا فيه " أن هناك تصريح للملك أن الحلقات بريئة من الإرهاب "
مواقع النشر (المفضلة)