أحيان تعاتب نفسك // لماذا وجدت في الوقت الخطاء والزمان الخطاء .. وكأنك أذنبت ذنب .. .. والليل هو العقاب //
لان فيه تسترسل الذكريات والدمعات .. فلا تتمنى أن يراها أحد .. لأنه لأحد يستحق أن يراها
.
ثم تنظر لنفسك وتقول : بعض الأشياء ليست ذنوب بل محن فنرضى بماقسم (رضيت ربي بما قسمت ) فبها راحت بالك .. فرضا طائع خيرا من أن ترضى مرغما ( فهو القدر
.
ليذهب جميع الخلائق في حالهم ... فالكل مسموح ... لا يوجد اعز من سنين العمر نراها كل يوم تذهب

لم أجد ارحم ولا أحن منه
هو من يسمع الشكوى ويستجيب وسيأتي بالخلائق راغمين
لا تقف على الأطلال
فما أحن ربي وما أرحمه ,,,, اللهم زدني حبا وتعلقا بك ..
.
.
لعلى أكملت سطر من نصف مقالك
لله درك ابن الغابة
كتب الله لك السعادة في الدارين