آخر المشاركات

+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2
النتائج 16 إلى 18 من 18
  1. #16

    مشرف سابق وداعم للمنتدى


    القنديل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الجبيل الصناعية
    المشاركات
    4,029
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروووبة مشاهدة المشاركة
    مبدع اخي القنديل
    جزاك الله خير
    جزاك الله خير

  2. #17

    مشرف سابق وداعم للمنتدى


    القنديل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الجبيل الصناعية
    المشاركات
    4,029
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أكشن مشاهدة المشاركة
    [align=center] اخي الكريم القنديل .. اتمنى ان يكون تفسير هذه الانصافات في محلها ..
    مسألة الأنصاف من العلماء هو احترام علماء السنه وتوقيرهم وألأعتذار لأخطائهم لأنهم مجتهدون فلهم اجر واحد أن أخطأوا واجران ان هم اصابوا .. يكفي في هذا قراءة كتاب رفع الملام عن ألأئمة الأعلام لشيخ الاسلام ..
    الكلام هذا ينطبق فقط على علماء السنه واهل الحق الذن يدعون اليه ويدافعون عنه .. اما المتعالمين أنصاف العلماء واهل الأهواء والبدع والخرافات فمن انصافهم تحذيرهم مما هم فيه من خطأ وبدعه وهوى .. وتحذير الناس من تلك ألأخطاء والاهواء التي وقعوا فيها ...
    وهذا من النصيحه لله ولعامة المسلمين المأمور بها شرعا .. وأن تعرف القاعده الشرعيه التي قررها شيخ ألاسلام ابن تيميه رحمه الله ان الرد على اهل البدع أفضل من الجهاد .. وكما قال غير واحد من السلف ان الراد على اهل البدع مجاهد ...

    المسألة الثانية عزيزي القنديل وبارك الله فيك :
    مسألة الانصاف مع ألأعداء .. المثال الذي ذكرته هو في حادثة موقعة الجمل التي حدثت بين بعض الصحابه ومعهم عائية رضي الله عنها وبين علي بن ابي طالب رضي الله عنه بعد مقتل عثمان رضي الله عنهم جميعا ....

    ثم انظر ما كان من حزن عليٍ t على طلحة و الزبير (رضي الله عنهما) و انظر إلى قوله: «فينا و اللّه أهل بدر نزلت هذه الآية: ]و َنَزَعْنَا مَا فِي صُدُورِهِمْ مِنْ غِلٍّ إخواناً على سرر متقابلين[»[31]. و سئل علي عن أهل الجمل قيل: «أمشركون هم؟». قال: «من الشرك فرو». قيل: «أمنافقون هم؟». قال: «إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً». قيل: «فما هم؟». قال: «إخواننا بغو علينا، فقاتلونا فقاتلناهم. و قد فاؤو، و قد قبلنا منهم». و على أية حال فالعدد الحقيقي لقتلى معركة الجمل كان ضئيلاً جداً، حيث كان كل فريق يدافع عن نفسه ليس إلا

    ارجوا عدم الخلط بين الخوارج المارقين الذين حذر منهم رسول الله عليه الصلاة والسلام وجميع الصحابه ايضا ..

    الخوارج ليسوا اخوان لنا بل هم اعداء الدين المارقين الذين جاء فيهم الحديث الشريف : خير لمن قتلهم او قتلوهــ

    ومسألة الأنصاف من الأاعداء سيكون لنا فيها بحث اخر عزيزي القنديل ..

    شاكر لك اتاحة الفرصه لي للتنبيه .. واتمنى ان تكون الصورة اتضحت الأن ..

    تقبل تحيتي اخوي الكريم
    [/align]


    بسم الله الرحمن الرحيم



    أولاً : الإنصاف مع العلماء
    .
    أريد أن أوسع هذه الكلمة لتشمل الكفار أيضاً أي العلماء الذين استفدنا من علمهم في أمور الدنيا ، طبعاً مع

    بقاء عقيدة الولاء والبراء ، فمن الإنصاف أن تشكرهم ، وتعترف بعبقريتهم . وفضلهم في المجال الذي كانوا فيه .

    أما ما ذكرتهم من أهل البدع والأهواء فلا أرى مناسبة لذكرهم في الموضوع ! وبما أنك ذكرتهم ،

    أذكر لك فائدة قالها الشيح حسن البنا رحمه الله لمن أراد الفائدة " وكل بدعة في دين الله لا أصل لها ـ

    استحسنها الناس بأهوائهم سواء بالزيادة فيه أو بالنقص منه ـ ضلالة تجب محاربتها والقضاء عليها بأفضل

    الوسائل التي لا تؤدي إلى ما هو شر منها " .



    ثانياً : الإنصاف مع الأعداء .

    سأذكر لك كلاماً للدكتور عبدالله بن عمر الدميجي عضو هيئة التدريس بجامعة القرى متخصص في المذاهب

    والعقائد الفكرية . من موقع الإسلام اليوم

    فالخوارج الذين خرجوا على الخليفة الراشد علي بن أبي طالب – رضي الله تعالى عنه- اختلف الناس في حكمهم

    هل هم كفار أم لا؟ والصحابة – رضوان الله تعالى عليهم- وهم القدوة لا يكفرونهم. بل إن أمير المؤمنين علي بن

    أبي طالب – رضي الله تعالى عنه – والذي ناله من أذاهم ما ناله، من الخروج عليه وقتاله وتكفيرهم إياه، وفي

    آخر الأمر قتلهم له – رضي الله تعالى عنه – لا يرى تكفيرهم، وهذا قمة الورع والإنصاف

    منه
    – رضي الله عنه- لا كما يقوله بعض أصحاب الأهواء " نكفر من كفَّرنا" فلما سئل –رضي

    الله عنه- عنهم: أكفار هم؟ قال : من الكفر فروا . قيل له : فمنافقون ؟ قال : إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلاً –

    يعني على عكس الخوارج وما عرف من كثرة عبادتهم وذكرهم لله – تعالى - . قال : فماذا يكونون؟ قال : قوم

    أصابتهم فتنة فعموا فيها وصموا أو كما قال – رضي الله عنه

    الرابط : http://www.islamtoday.net/questions/...nt.cfm?id=4738

    أقرأ كلمة : قمة الورع والإنصاف منه .





    يقول عثمان الخميس حفظه الله تعالى : علي – رضي الله عنه – لم يكفر الذين قاتلوه ، وهذا ثابت في كتب السنة

    وكتب الرافضة ، فأما عند السنة فقد قال شيخ الإسلام إن الصحابة قاتلوا الخوارج بأمر النبي صلى الله عليه

    وسلم ، ولدفع شرهم عن المسلمين ، إلا أنهم لم يكفروهم ، بل حرم علي بن أبي طالب أموالهم وسبيهم ، وبرهن

    شيخ الإسلام على أن علي بن أبي طالب لم يكفر الخوارج بالصريح من أقواله ، فذكر طارق بن شهاب قال : "

    كنت مع علي حين فرغ من قتال أهل النهروان ، فقيل له : أمشركون هم ؟ قال : من الشرك فروا . قيل : فمنافقون

    ؟ قال : إن المنافقين لا يذكرون الله إلا قليلا . قيل فما هم ؟ قال : قوم بغوا علينا فقاتلناهم ( رواه ابن أبي شيبة

    في المصنف 37942) .


    وأخيراً أقول أخي العزيز أكشن على قوله : واتمنى ان تكون الصورة اتضحت الأن ..


    أتمنى أن تدقق النظر في الصورة التي ألتقطها بيدي ، إن شاء الله ستجد فيها
    كثير من الأشياء الجميلة
    .

    .
    .
    .
    التعديل الأخير تم بواسطة القنديل ; 14 Sep 2008 الساعة 02:38 PM

  3. #18

    مشرف سابق وداعم للمنتدى


    القنديل غير متواجد حالياً
    تاريخ التسجيل
    Jul 2005
    الدولة
    الجبيل الصناعية
    المشاركات
    4,029
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عروووبة مشاهدة المشاركة
    مبدع اخي القنديل
    جزاك الله خير


    وجزاك الله خير

+ الرد على الموضوع
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 1 2

مواقع النشر (المفضلة)

مواقع النشر (المفضلة)

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك