أبو محمد- بإختصار-أعتقــد أن مسكـ العصى من الوسط تعتبر من علامات الذكاء في الشخص, لا سيما في هذا الزمان.
أبو محمد- بإختصار-أعتقــد أن مسكـ العصى من الوسط تعتبر من علامات الذكاء في الشخص, لا سيما في هذا الزمان.
أعتقد والله اعلم
على حسب نية الماسك
فبعضهم يمسكها لآنه لايرد أن يخسر الطرفين
وبعضهم يمسكها للاصلاح بين الطرفين
وبعضهم يمسكها لآنه ابو وجهين
وبعضهم يمسكها تحسبا للزمن يمكن يحتاج للاثنين
وبعضهم يمسكها لآنه طيب وماشي على النية
.
.
على العموم يعتبر شخص ذكي . . { بغض النظر هل ذكاءه محمود ام مذموم .
جزآك الله خير ابو محمد
متابعه
~~~ اللهم أجعل همــي الاخــرة ~~~
تحت الإنشاء
أشكر جميع أساتذتي الذين مروا من هنا ولي عودة بإذ الله
كما أود أن أنبه على الا تركزوا على العنوان أكثر من الموضوع والأسئلة المطروحة مع احاطتكم علماً بأنه تم التعديل على العنوان ليكون أكثر وضوحاً .
بارك الله فيك
ألف شكر لك يالزوبعي فعلا موضووع مميز
وأقول
لا يعد نفاقا ان تحافظ علا علاقتك مع صاحبيك اذاتخاصما ألا أذا تخللت هذه العلاقه بعض الغيبه والنميمه
وسواء كنت مغتاب أو حتى مكتفي بالصمت امامه والابتسامه لما يقوول فبتلك لحاله تكووون حكاي وجهين ومنافق
ويجب عليك اذا بداء كلان منهما بالكلام علا خصمه امامك ان تردع عن أخيك المسلم
كما قال رسولنا فيما معنى الحديث {من رد عن عرض أخيه رد الله عن وجه النار يوم القيامه]ولا تخاف انك راح تخسره
لانه لو كان براسه عقل أقلها أقلها راح يعرف أنك تتكلم بدوون نفاق وراح تكبر بعينه
واخيرا اقوول ا بكل الاحوال خير الامور الوسط
تقبلوو تحيات أخوكم القعقاع
نفاق العلاقات متفشي ولا يخفى على ذو لب .
واتفق معك بان المطلوب في العلاقات الصراحه التامه .
هناك أناس كثيرون قد درجت نوعيتهم بكثره ,
وهي تقديم مصالحهم الشخصية * الطاغيه * على حساب الغير
بغض النظر عن النتيجة التي سوف تؤول إليه بين اصدقائه
بمعنى ....
رهط من القوم يقومون بإحداث توازن بين شخصين ليس لأجل منفعتهم بل
لكي يظفر بلقمة من فم الأسد تكمن
في حفاظه على هذه العلاقة وسط بقاء اولئك الاشخاص على اختلاف مبطن واتفاق ظاهر .
يعني مرة اخرى , ولكي أشرح الصورة كما اراها
أذكر قبل عام تقريبا , حدث سوء تفاهم بيني وبين أحد الاشخاص لسبب ما
فانتشرت القصه على ذلك الخلاف , وعممت على غالبية أصدقائي وأصدقاءه ,
فدخل بيننا أحد أفضل المنافقين في العلاقات > وكنت مخدوعا فيه فيما مضى ,
دخل ليتوسط بيننا في تلك القضية فقبلت انا هذا التدخل > على أساس أنه صديق نصوح لي وله .
فلما ذهبت الأيام وأتت بأحداثها ,
حدث نفس الخلاف لي مع الشخص السابق ,
عندها ذهبت إلى الصديق النصوح لكي أطلب تدخله , كما طلب خصمي تدخله سابقا ,
فلم يعبأ لطلبي ,
واستغربت تصرفه هذا !!!
كيف يرفض وهو فيما مضى كان نصوحا .
بل ورد على طلبي لتدخله بالتوسط ببرود قارس > كبرود سيبيريا .
ثم ما لبثت إلا قليلا حتى صحيت من غفلتي
وتذكرت ذلك الموقف السابق ,
فإذا كان على حافة حصوله على بعض المنافع من قبلي وقبل خصمي كذلك .
فلما حصل على مراده > > > دعانا وشأننا ولم يتدخل بصفته صديق نصوح .
هنا تتجلى معنى * النفاق في العلاقات * .
أتفق معك بالكلية أبو محمد الزوبعي , بارك الله فيك على طرحك الصريح .
* استغفر الله الحي القيوم وأتوب إليه *
مشرف سابق وداعم للمنتدى
الوسط دائماً يرمز إلى الإعتدال والخيار " وكذلك جعلناكم أمة وسطا "
وهذه الأمة هي أمة وسط أي عدل خيار كما يقول علمائنا
والأمساك بالعصا من الوسط هو يعبر عن هذه المبدأ ، مبدأ الأعتدال والأتزان
أما أن يظهر الشخص محبته وإخلاصه ووده لأشخاص ثم يخفي عنهم شره
فهذا يسمى " نفاق عملي "
شكراً أبو محمد
ما رسمته هنا في موضوعك هو الشخص الضعيف
الذي اذا احسن الناس احسن معهم واذا اساؤ اساء
وبارك الله فيك ابو محمد
مواقع النشر (المفضلة)