[frame="1 80"]اللوحة السابعة


عن قتادة أن أنس بن مالك رضي الله عنه حدثه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : (( إني لأدخل في الصلاة وأنا أريد إطالتها فأسمع بكاء الصبي فأتجوز في صلاتي مما أعلم من شدة وجد أمه من بكائه ))

(( معالم هادية ))

1- هل هناك أعظم من هذا الرفق بالأطفال وأمهاتهم ؟ فالصلاة التي هي أجل عبادة لله تعالى يخففها النبي مع شغفة بها . وشدة حرصه صلى الله عليه وسلم على إطالتها .
2- ينبغي للمربي أن يوازن دائما بين المصالح والمفاسد . فما كل ما كان خير في حال , هو خير في جميع الأحوال
3- كيف يكون حال الأمة , عندما يكون فينا من يترجم هذة المبادئ إلى حياة واقعية , وسلوك عملي
[/frame]