عشت عمري مخدومه
في بيت الوالد الله يمد بعمره على الطاعه مخدومه محشومه
وطلعت منه لبيتي ملكه متوجه
الرجل في مجتمعي رافعني فوق راسه
ليه انزل من فوق عشان اسوق في الشارع
عشت في الخارج 3 سنين
أطلع من البيت وامشي نصف ساعه للجامعه
ولا فكرت في يوم من الأيام أسوق او أطلع الرخصه حتى
المرأة المسلمه في المملكه وفي غير المملكه ماتحتاج تسوق
منتــــــــــــــــــ(مهما الليالي والزمان امتحني )ـــــدى
رفحـــــــــ(لاصد بي وقتي فأنا ماقدر أنساك )ــــــاء
حـنـيـن المـاضـي
ديمغواجية الصحوة تضع دائما عربة العاطفة أمام حصان العقل ...
نقول لهم من حق المرأة أن تقود السيارة ، يقولون : هل ترضاها لأختك ؟
فمن رأى أن قيادتها للسيارة سيكون حلا لإبعاد السائقين فإنه يلعب
على نفسه.. أو أنه يجهل بخلطه الغريب بين [ مشكلة السائق ]
وربطه بطريقة غريبة ومضحكة بـ [ قيادة المرأة ] مع أن مشكلة
السائق لن تحل أبدا بالسماح للمرأة بالقيادة.. لكن البعض لا يهمه
هذا الأمر، بقدر ما يهمه دور هذه القضية كوسيلة للمشاغبة على
شيء ما يهتم به هو.. و(كل يعمل على شاكلته).
خووووش كلام وإسقاط من الباحث عن الحق
أصاب اللب .
مواقع النشر (المفضلة)