اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الكاشف مشاهدة المشاركة
ج / أكيد فيها خير لو لم يكن ذلك لما ارتقت أمريكا وأوربا وسادت العالم بأكمله إلى أن سميت أمريكا بشرطي العالم .
ج / لا أحد يشكك أن الإسلام جاء لمصلحة البشر لكن لا دخل له في تخلف البشر إذا وجد تقصير أو تخلف فهو من البشر أنفسهم لأنهم لم يعملوا بالإسلام وتعاليمه الحقه .
ج / الليبرالية ليست دين ولا يمكن أن تكن ضد الدين الليبرالية فكر وحرية رأي لا أكثر .
ج / الإسلام لا يمكن أن يعارض مصلحة البشر وإنما جاء لمصلحته .
ج / لا يؤخذ به حتى لو كان الفكر يرفع البشر دامه لا يتوافق مع العادات والتقاليد تأكد أنه يتعطل ويفشل كثير من الأفكار الناجحة أحبطت ولم يكتب لها النجاح بسبب هذه العادات مع العلم أن هذه الأفكار لا تتعارض مع الاسلام .
ج / الإسلام كما قلنا لا يمكن أن يتعارض مع مصلحة بشر لكن المشكلة تكمن بمن لا يعمل بالإسلام ولا بأحكامه هو من يمنع ويعرقل مسيرة المصالح بين الناس لعدم قناعاته أو لعدم توافقها مع أهوائه ورغباته وغيرها كثير كما في مصالح الدول وعلاقاتها فيما بينها .
دمت بحفظه .


أتفق معك في كثير مما قلته ولكن اختلف معك في نقطة واحدة


الليبرالية ليست دين ولا يمكن أن تكن ضد الدين الليبرالية فكر وحرية رأي لا أكثر

الليبرالية بمفهومها العام هي ضد الدين ولا شك في ذلك


لأنه مثلاً لو صحفي سعودي رسم كاركاتورياً مسيئاً للرسول صلى الله عليه وسلم

فهذا بالمفهوم الغربي حرية رأي

وبالمفهوم الإسلامي اعتداء على رسول الله صلى الله عليه وسلم


هنالك أشياء كثيرة تتعارض فيها الليبرالية مع الإسلام