في طفولتي كنا –وأعني بكنا جميع الأطفال- نحاول أن نثبت للجميع بأننا لسنا حشرات فما أن نرى سيارة البلدية التي تحمل المبيد الحشري حتى ننطلق خلفها مستمتعين برائحتها النفاذة خلافا للحشرات التي تهرب أو تموت من تلك الرائحة
ما شاء الله عليك ياولد الشايب
مبدع ورائع
بس أبو دغفق ماله طاري هالمرة
مواقع النشر (المفضلة)